بالصور.. شادى أصغر متمرد بالسويس لسحب الثقة من مرسى
شهدت إحدى حملات "تمرد" بالسويس الخاصة بسحب الثقة من محمد مرسى بجميع أحياء المحافظة أحد المواقف الطريفة، عندما طالب طفل يدعى شادى أسامة سعيد من مواليد 30 أغسطس 2004 من أعضاء الحملة، أثناء تواجدهم لجمع توقيعات المواطنين والشباب بالكافيتريات العامة والورش والاجتماعات السياسية، ومن بينها ورش المحليات التى يقدمها زياد العليمى عضو مجلس الشعب السابق لشباب السويس، بالتوقيع على استمارة حملة تمرد، وعندما رفض أعضاء الحملة لعدم بلوغه السن القانونى، أصر على توقيعها، وكان يحمل شهادة ميلاد له أرفقها مع الاستمارة.
وقال شادى لأعضاء الحملة، إنه لم يشعر بأى تغيير فى الشارع، فمازال ينتظر وقتا طويلا فى المرور، وأن التعليم سيئ وغير جيد.
وأضاف زياد العليمى الذى حضر توقيع الطفل على الاستمارة، أنهم سيحتفظون بها، ولن يتم إرفاقها ضمن حملة تمرد بشكل رسمى، ولكن سيتم إرفاقها للحملة بشكل رمزى، لأنها أبلغ رسالة للنظام القائم، بأنه "لم يحدث أو يغير شيئا".
وقال مصطفى السويسى منسق حملة تمرد بالسويس، إن الأعداد والتوقيعات بلغت 18 ألف توكيل لسحب الثقة من محمد مرسى، وأنهم مستمرون بشكل موسع لجمع التوقيعات بكافة أحياء المحافظة.
شهدت إحدى حملات "تمرد" بالسويس الخاصة بسحب الثقة من محمد مرسى بجميع أحياء المحافظة أحد المواقف الطريفة، عندما طالب طفل يدعى شادى أسامة سعيد من مواليد 30 أغسطس 2004 من أعضاء الحملة، أثناء تواجدهم لجمع توقيعات المواطنين والشباب بالكافيتريات العامة والورش والاجتماعات السياسية، ومن بينها ورش المحليات التى يقدمها زياد العليمى عضو مجلس الشعب السابق لشباب السويس، بالتوقيع على استمارة حملة تمرد، وعندما رفض أعضاء الحملة لعدم بلوغه السن القانونى، أصر على توقيعها، وكان يحمل شهادة ميلاد له أرفقها مع الاستمارة.
وقال شادى لأعضاء الحملة، إنه لم يشعر بأى تغيير فى الشارع، فمازال ينتظر وقتا طويلا فى المرور، وأن التعليم سيئ وغير جيد.
وأضاف زياد العليمى الذى حضر توقيع الطفل على الاستمارة، أنهم سيحتفظون بها، ولن يتم إرفاقها ضمن حملة تمرد بشكل رسمى، ولكن سيتم إرفاقها للحملة بشكل رمزى، لأنها أبلغ رسالة للنظام القائم، بأنه "لم يحدث أو يغير شيئا".
وقال مصطفى السويسى منسق حملة تمرد بالسويس، إن الأعداد والتوقيعات بلغت 18 ألف توكيل لسحب الثقة من محمد مرسى، وأنهم مستمرون بشكل موسع لجمع التوقيعات بكافة أحياء المحافظة.
0 التعليقات:
Post a Comment